يا موت٠ما أبقيتَ
مرÙَا
لكَ أن أموجَ
وأن أجÙَّا
لكَ أنْ أشدَّ على عيونÙÙŠ
الرمشَ..
ضوءا لن ترÙّا
وأنا ابنكَ البرÙÙ‘
امتØنّي
لن أضجَّ عليكَ: Ø£ÙÙـــّا
أقصى اØتراقي
Ù†Ùثةٌ
تنسلّ من معنايَ
ØرÙا
Ø£Øني خدوديَ
للدÙّموع
وأرهق الكاÙورَ
أنْÙَا
أرخي الصÙÙ‘Øابَ
على البياضَ
وأبسط الأجساد لـÙّا
أبكي الغيابَ
الغائبينَ
وقد Ø£ØÙ„ÙÙ‘ عليكَ
ضيÙَا
وأقول كيÙ
اغتلتهم
أولستَ تدري
Ù…Ùرَّ كيÙَا!
أرأيتهم Ù„Øنًا شجيَّا
مطربا
Ùعَزمتَ عزÙا!
همْ يخزنون الطّيÙ
كيÙÙŽ تركتهم يا موت٠طيÙا؟
يا موت كانوا موطنا
والآن لا وطنٌ ومنÙÙ‰
كانوا رÙاق الضوء
جمعا
واÙتضضت الجمع عصÙا
قلتَ: الÙراق
Ùغادرونا
نكتوي
وجعا ÙˆØÙŠÙا
رØلوا Ø®ÙاÙا
للØقيقةÙ
وامتلأنا Ù†ØÙ†Ù
نزÙا
(تعبَ الكلام
من الكلامÙ)
ÙكيÙÙŽ من وجعÙ
سنشÙى؟